توتال
النوع شركة عامة محدودة
تاريخ التأسيس ١٩٢٤
المقر الرئيسي كوربيفوا، فرنسا
أهم الشخصيات كريستوف دي مارجري (الرئيس التنفيذي)، تييري ديماريه (رئيس مجلس الادراة)، باتريك دي لاشفارديري (المدير المالي)، جان فرانسوا لاسال (نائب الرئيس للشؤون العامة - فرنسا والمنظمات غير الحكومية)
المنتجات التنقيب عن النفط والغاز الطبيعي، الإنتاج، التكرير والتسويق، توليد الكهرباء، الهندسة والبناء في مجالي النفط والغاز.
العائدات ١٥٩,٢٧ مليار يورو (تقريباً ٢٢٠ مليار دولار) ٢٠١٠[١]
إيرادات التشغيل ١٠,٦٢ مليار يورو (تقريباً ١٤,٦٧ مليار دولار) ٢٠١٠[١]
الأرباح ١٠٫٨١ مليار يورو (تقريباً ١٤,٩٣ مليار دولار) ٢٠١٠[١]
مجموع الأصول ١٤٣,٧٢ مليار يورو (تقريباً ١٩٨,٤٦ مليار دولار) نهاية ٢٠١٠[١]
مجموع حقوق المساهمين ٦١,٢٧ مليار يورو (تقريباً٨٤,٦ مليار دولار) نهاية ٢٠١٠ [١]
عدد الموظفين ٩٢٨٥٥ (نهاية ٢٠١٠)[١]
الموقع الرسمي www.total.com
نظرة عامة
مركز الشركة عالمياً
في عام ٢٠١٠ وضعت توتال قيد التحقيق الرسمي بعد ثماني سنوات في التحقيق في اتهامات تتعلق بالرشوة متعلقة بشحنات النفط من العراق في ظل حكم صدام حسين. واستندت القضية إلى ادعاءات مفادها أن السياسيين حصلوا على قسائم من النفط مقابل الحصول على كسب التأييد لتخفيف العقوبات ضد نظام صدام حسين، وأن العاملين في شركة توتال هم من قاموا بشراء النفط. وقد أوصى مكتب المدعي العام برفض القضية ضد الموظفين بعد ثلاث سنوات من وضع المدير التنفيذي كريستوف دو مارجري تحت التحقيق. وشمل ذلك دو مارجري الذي كان يشغل منصب رئيس عمليات الشرق الأوسط في التسعينيات، وهي الفترة التي أنشئ فيها برنامج النفط مقابل الغذاء. حيث يسمح البرنامج للعراق ببيع كمية معينة من النفط الخام في ظل تفاهم أنها تستخدم العائدات لشراء السلع الإنسانية.[٤]
مميزات تقرير الشركة
كشفت وثيقة التسجيل لشركة توتال عام ٢٠١٠[١] أن معدل صافي الدخل لعام ٢٠١٠ بلغ ١٠٫٣ مليار يورو، بزيادة ٣٢ ٪ مقارنة بعام ٢٠٠٩. حيث عكس ذلك بيئة سوق النفط لعام ٢٠١٠، الذي شهد زيادة بنسبة ٢٩ ٪ في متوسط سعر مزيج برنت ٧٩٫٥ دولار للبرميل، وارتفع الإنتاج في قطاع التنقيب والانتاج أكثر من ٤ ٪ مقارنة بعام ٢٠٠٩، و واصلت توتال إضافة إلى عملياتها، الاستكشافات الجديدة التي تركز على مشاريع ما قبل الملح والغاز غير التقليدي.
إن إنتاج توتال عام ٢٠١٠ في ليبيا بلغ ٥٥ ألف برميل من النفط المكافئ يوميا، وهو ما يمثل ٢,٣ ٪ من إجمالي الإنتاج، انخفاضا من ٢,٦ ٪ في عام ٢٠٠٩ و ٣,٢ ٪ في عام ٢٠٠٨. وكان هذا الانخفاض يرجع أساسا إلى حصص اوبك والأحكام التعاقدية الجديدة.
أنشطة المسؤولية الاجتماعية للشركات
إن تقرير توتال للمجتمع والبيئة لعام ٢٠١٠، والذي يهدف إلى مواصلة الحوار مع أصحاب المصلحة، وعمل ثلاث خطط، حيث وضعت الشركة نفسها في مواجهة التحدي المتمثل في شراكة المجتمع المدني وتحقيق الاستدامة البيئية :
تلبية احتياجات الطاقة في حين الاستجابة لتحديات تغير المناخ والموارد الطبيعية (الحد من استخدام الطاقة ؛ تحديد ١٥ ٪ بحلول عام ٢٠١٥ هدفا لخفض انبعاثات غازات الدفيئة ؛ برنامج توتال للحلول البيئية، وتوفير الطاقة بشكل مستدام وبأسعار معقولة للمجتمعات المحلية المنخفضة الدخل.
الحد من تأثير العمليات على الناس والبيئة (انسجاماً مع ميثاق الشركة فيما يتعلق بالصحة والبيئة والسلامة والجودة، وتقييم المخاطر البيئية والصحية في وقت مبكر، وحماية التنوع البيولوجي).
المساعدة على تحفيز التنمية المحلية الاجتماعية والاقتصادية : الشفافية في المساهمات المالية امتثالاً للتشريعات المحلية ؛ البرامج الاقتصادية والاجتماعية، والتعليم والتدريب.
الشفافية
حالة الدعم لمبادرة الشفافية في مجال الصناعات الاستخراجية
انضمت توتال إلى المبادرة منذ التأسيس في عام ٢٠٠٢، وانتخبت عضوا مناوبا في مجلس المبادرة في أيلول ٢٠٠٧، وانتخبت عضوا دائما في وقت لاحق في شباط ٢٠٠٩ تقديرا لالتزامها المبادرة. وكان ممثلهم في المجلس المكون من ٢٠ عضوا في عام ٢٠١١ جان فرانسوا لاسال. وكجزء من التزامها، نشرت توتال تقارير مفصلة عن عدد من البلدان المضيفة، وهو ما يمثل ٥٩ ٪ من الانتاج في عام ٢٠١٠.[٥]
الاتفاق العالمي للأمم المتحدة
بحلول كانون الأول ٢٠١١ كانت توتال عضو في الاتفاق العالمي حيث انضمت في عام ٢٠٠٢ .
العمليات الدولية
العراق
مشاريع توتال (Total S.A) في العراق
ليبيا
مشاريع توتال (Total) في ليبيا
المراجع
- ١٫٠ ١٫١ ١٫٢ ١٫٣ ١٫٤ ١٫٥ ١٫٦ “Registration Document 2010”. Total, retrieved 04 October 2011.
- “Our Businesses”. Total,retrieved 04 October 2011.
- “Total S.A.”. Financial Times Market Data, retrieved 04 October 2011.
- “Total under investigation over Iraq oil-for-food”. Bloomberg Business Week, 06 April 2010.
- “The Extractive Industries Transparency Inititative”. Total, retrieved 06 October 2011.